عبر سكان الحوية شمال الطائف عن تذمرهم من صعوبة الوصول إلى محطة المياه، لافتين إلى أنه عندما تتعثر الحلول الإلكترونية في الفترة المسائية يتجه الأهالي والراغبون في الحصول على صهاريج مياه إلى المحطة، وذلك بعد نفاد الكميات الموجودة لديهم.
وأوضحوا، في شكواهم، أنه عند الذهاب إلى محطة المياه الواقعة بشارع الستين يجدون أمامهم حواجز ترابية وخرسانية، تمنع المركبات من الوصول إلى المحطة، وعند الوقوف بجانب الطريق محاولين الوصول إلى المحطة يجدون أمامهم وعورة في الطريق حتى يصلوا إليها.
وذكروا أنه عند الحديث مع موظفي المحطة عن السبب في عدم إزالة الحواجز والاهتمام بالمظهر الخارجي للمحطة، يقول الموظف:«لا أعلم، اشتكوا للإدارة».
وأوضحوا، في شكواهم، أنه عند الذهاب إلى محطة المياه الواقعة بشارع الستين يجدون أمامهم حواجز ترابية وخرسانية، تمنع المركبات من الوصول إلى المحطة، وعند الوقوف بجانب الطريق محاولين الوصول إلى المحطة يجدون أمامهم وعورة في الطريق حتى يصلوا إليها.
وذكروا أنه عند الحديث مع موظفي المحطة عن السبب في عدم إزالة الحواجز والاهتمام بالمظهر الخارجي للمحطة، يقول الموظف:«لا أعلم، اشتكوا للإدارة».